Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية
Helping The others Realize The Advantages Of التشوهات المعرفية
Blog Article
على سبيل المثال: أن يكون الطالب مقتنعا بالفشل قبل دخول الاختبار، في حين أنه استعد له جيدا.
مثال على «الوصم الخاطئ»: المرأة التي تُلحق أطفالها بمركز للرعاية اليومية هي يتم وصمها بأنها «متخلية عن أطفالها للغرباء»، لأن الشخص الذي يصمها بذلك يقدر بشدة العلاقة بين الأم والطفل.
ويتم الحفاظ على الاعتقاد السلبي على الرغم من تناقض التجارب اليومية معه.
إنهم يميلون إلى مقارنة أنفسهم باستمرار مع الآخرين الذين يصدرون أحكامًا قيمية ، إذا كانوا أكثر أو أقل ذكاءً ، وسيمًا ، وناجحًا ، وما إلى ذلك.
ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺇﺭﺷﺎﺩﻱ ﻣﻌﺮﻓﻲ ﺳﻠﻮﻛﻲ ﻟﺘﻨﻤﻴﺔ ﺑﻌﺾ ﻣﻈﺎﻫﺮ ﺍﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻟﺪﻱ ﻋﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻲ
من المؤكد أن الشعور بالقلق أو الخوف يجعلني أقل فعالية، بغض النظر عما أحاول تحقيقه.
يمكن للأفراد الذين يعانون من التشوهات المعرفية الحصول على العلاج والدعم اللازم من المختصين في المجال النفسي، مثل الأخصائيين النفسيين والمستشارين النفسيين والأطباء النفسيين.
يمكن أن تتطلب التشوهات المعرفية العلاج النفسي الطويل الأمد، والذي يستند إلى ممارسات العلاج السلوكي والتفكيري، والتي تتضمن تعديل الأنماط السلبية في التفكير والتصرف، وتحسين الحالة النفسية والجسدية.
يشار اليه أيضا باسم الانقسام، أو التفكير الأبيض والأسود. الشخص الذي يعاني من تشوه التفكير في كل شيء أو لا شيء ينظر إلى الحياة من منظور بلونين (أسود أو أبيض؛ ناجح أو فاشل؛ جيد أو سيء) لا يوجد بينهما تدرجات.
لهذا من الضروري أن نساعد الشخص على توظيف أفكاره الجديدة المنطقية حالما تحدث.
يعتقد الشخص أنَّه يستطيع تغيير الامارات الآخرين ليتناسبوا مع أفكاره ومعتقداته من خلال الضغط عليهم أو التملُّق إليهم؛ فمثلاً يحدث ذلك عادةً في العلاقات العاطفية؛ إذ يسعى أحد الأطراف إلى تغيير صفة يراها سلبية في الطرف الآخر لأنَّه يعتقد أنَّ علاقتهما سوف تكون سعيدة أكثر إن حصل التغيير المطلوب، على الرغم من أنَّ هذه الصفة التي يعتقد بأنَّها سلبية قد تكون ثانوية وغير هامة لاستقرار العلاقة العاطفية واستمرارها، ومن ثم نور الامارات قد يتسبب ذلك بفشل العلاقة.
يغطي كل ما يتعلق بالنظام المعرفي والمعتقدات للفرد ، مثل ذكرياتهم وطريقة تفكيرهم ومخططاتهم وخصائصهم ومواقفهم وقواعدهم وقيمهم ونمط حياتهم وما إلى ذلك.
وهو عكس الشخصنة؛ حيث يُلقي الشخص بالمسؤلية علي غيره، من حيث الضرر الذي يتسببون فيه، ولا سيما بسبب تعمدهم أو إهمالهم إلى الضائقة العاطفية.
من أشكال الافراط في التعميم إرجاع تصرفات الشخص إلى شخصيته بدلا من افتراض أن السلوك عرضي أو خارجي.